my-color's avatar

my-color

someone
117 Watchers255 Deviations
21.7K
Pageviews
أبغى نكته يا عالم !
Join the community to add your comment. Already a deviant? Log In

Tag .. must see

2 min read
hi every one ..

how do u do ? :D


here is a new tag i made and i hope u will like it :pray:

the rules:
I will put a like for 5 artist that I think they R a must  see artist; or artist that i think that they deserve more watchers  .. then tag 5 other artist to do ( must see tag) :)

and no tag back :no:

tell the artist u tag to start his or her own tag


:dance: :rose: :dance: :rose: :dance: :rose: :dance: :rose:

here are my lists of must see :

1.:iconzalita: zalita.deviantart.com/
2.:iconnxlam1801:  nxlam1801.deviantart.com/
3.:icontomatokisses: tomatokisses.deviantart.com/
4.:iconleonidafremov: leonidafremov.deviantart.com/
5.:iconchebot: chebot.deviantart.com/




I will tage:

:iconqisar: qisar.deviantart.com/
:iconzainab-bh: zainab-bh.deviantart.com/
:iconmariamstyle: mariamstyle.deviantart.com/
:iconkamal1101: kamal1101.deviantart.com/
:icondevil-dxb: devil-dxb.deviantart.com/
Join the community to add your comment. Already a deviant? Log In
check out this co0o0o0o0o0ol contast ..
news.deviantart.com/article/11…


:dance:
Join the community to add your comment. Already a deviant? Log In
السلاااااااام !
مصخنه اليوم <<<
:(


----

تغييير جوو

جورنال عن الـ
features .. of my work
:aww:

1.alhussain
my-color.deviantart.com/art/al…
2...
my-color.deviantart.com/art/--…
3.sunset picnic
my-color.deviantart.com/art/su…
4.totally lost
my-color.deviantart.com/art/to…
5.good days <<< 2 times feat.
my-color.deviantart.com/art/go…

------
وه !
بث! خمث مرات بث!

:sick:
iam really sick :(
Join the community to add your comment. Already a deviant? Log In

girls guide

6 min read
دليل الفتاة الى الرجل الشرقي في كتاب يحدد ملامحه «ابن ماما» و«كاره للارتباط»... و«منغلق يدعي الانفتاح»!


جرت العادة أن يلجأ الشبان والشابات الراغبون في فهم لوغاريتمات العلاقات بين الجنسين والفروق الجوهرية وغير الجوهرية بينهما إلى كتب العلاقات الغربية التي يؤلفها أناس في الغرب وتتم ترجمتها إلى العربية. وظلت هناك معضلة قائمة. فما يجوز في الغرب لا يجوز لدى العرب، على الأقل ظاهرياً. وما يمكن تفهمه هناك، يستعصى فهمه هنا. وما يمكن أن يخضع للنقاش والتحليل هناك، علينا أن نتجرعه هنا من دون اجتهاد.

لكن هذه المرة، تطوعت شابة مصرية للقيام بهذه المهمة بنفسها، وكانت النتيجة أنها قدمت كتاباً ذا قيمة مضاعفة. فهو لا يتناول العلاقات والفروق بين الجنسين فحسب، لكنه يتناولها من وجهة نظر مصرية خالصة.

«فك شفرة العلاقات المصرية المتضاربة» وهي ترجمة أكثر لباقة من المصطلح الانكليزي الذي يحوي لعباً على الكلام.

إمز خطاب شابة مصرية قررت أن تؤلف كتاباً يكون بمثابة دليل للفتيات المصريات اللاتي يواجهن هذه الأيام عقبات لا أول لها ولا آخر للعثور على الشريك المناسب وتحفيزه على أن يقتنع بالاستقرار معها في مجتمع له ما له من تناقضات، وازدواجية بالإضافة إلى ثقافة خاصة جداً تزيد من حدة المشكلة.

تقول: «هؤلاء الفتيات لا يضطررن فقط للتعامل مع الكراهية الجينية لدى الشباب تجاه فكرة الارتباط الطويل المدى، والاكتفاء بشريكة واحدة، لكنهن يجدن أنفسهم مضطرات لخوض صراعات تاريخية عتيدة من أجل الحفاظ على العذرية والسمعة والتقاليد».

الكارثة الكلاسيكية التي تمر بها الفتيات في مضمار العلاقات مع الجنس الآخر هي حدوث حالة انفصال فجائية من جهته، إذ يطلق الجملة الذكورية التاريخية «رغم حبي الشديد لك، إلا أنني اكتشفت أنني لست مستعداً للزواج!»، وتبدأ الفتاة مصارعة مشاعرها المحترقة ودموعها المنسالة وتجد له كل أنواع المبررات بين الاكتئاب الذي يمر به حتماً ودفعه إلى مثل هذا القرار، أو المشكلات التي تواجهه في العمل والتي من المؤكد دفعت به إلى حالة من الجنون الموقت، و... فجأة تطالع الفتاة خبراً صغيراً في آخر إحدى جرائد النميمة عن زواج فلانة وحبيب القلب.

هذه الكـارثة الكلاسيـكية تفـسرها خـطاب بأن الـفــتاة حين تخوض قصة حب للمرة الأولى تكون هي بالنسبة الـيه أشـبه بـمـادة الـ «دوبـامـين»، وهـي تـلـك المادة التي يحفز مخدر الهيرويين المـخ علـى إفـرازها، وتجـعل الشخص يشعر بالسعادة. لكن مـع الوقـت، يبدأ المخ في اعتياد تلك المادة، ويتضاءل أثرها، ويجد الشاب نفسه غير قانع بالفتاة ويبدأ البحث عن مصدر آخر لإفراز مادة «السعادة»، وهذا المصدر هو من يقف إلى جواره بفستان العرس في الصورة.

نموذج آخر منتشر في العلاقات المصرية هو «الرجال ذوو الحفاضات»، وهم فئة الشباب الشديدو التعلق بـ «ماما». تقول خطاب: «كلنا نحب أمهاتنا، وفي بداية العلاقة كنت تعتقدين بأن تعلقه هذا لطيف، لكن بمرور الشهور، تجدين أن ماما تهاتفه بمعدل 27 مرة أثناء دعوته لك الى العشاء، وتأمره بتغيير خط سيركما لأنها عند الطبيب وعليه أن يمر ليصطحبها. وحين تتقابلان وجهاً لوجه، ترمقك شذراً، وتتجاهلك عمداً، وتنكد عليك».

وتضع خطاب مجموعة من المؤشرات المحددة لهذا النوع من الرجال مثل: ترديده عبارتي «ماما تقول» و «ماما تعتقد»، إنكاره أية مسؤولية عن أي خطأ يقع في حياته، اعتماده عليها كمصدر تمويل مادي لحياته الاجتماعية والترفيهية، وأخيراً والأخطر هو عدم شعوره بالحرج وهو يلقبها بـ «مامي»، فهذه الكلمة مضادة لمفهوم الرجولة في مصر، إذ تنقلب إلى «أمي» أو «الوالدة» مع أول بوادر علامات البلوغ الذكورية.

نموذج آخر متكرر من الشباب الذي ينبغي على الفتيات المصريات توخي الحذر تجاهه، هو الشاب المرتبط رسمياً بفتاة أخرى، ولكنه ينكر ذلك، إذ يقابل الضحية ويشعر بانجذاب تجاهها، لكنه لا يرقى إلى مستوى الحب، ومن ثم «يعتاد أن ينسى خاتم الخطبة في الحمام» قبل أن يقابل الضحية التي يعلم جيداً أنها مجرد نزوة، سرعان ما يعود بعدها إلى التقاط خاتمه من الحمام.

إلا أن النموذج الشبابي الذكوري المصري الأكثر انتشاراً هو نموذج «الشاب ذو الوجهين»، الأول حضاري ليبرالي غربي متنور، والثاني جاهلي منغلق شرقي متجهم. الغريب أن نسبة كبيرة جداً من حاملي هورمونات الرجولة في مصر يتمتعون بهذه القدرة الغريبة على الإيمان الفعلي بهذين التيارين المتناقضين، فهو أثناء فترة الغرام والهيام نموذج لليبرالية، وعنوان للتقدمية، ومثال للانفتاحية، وما أن تبدا العلاقة تصطبغ بصبغة رسمية حتى تظهر أصول الانغلاق، وتتعمق قواعد الرجعية حتى تصل مداها مع انتقال خاتم الخطبة من اليد اليمنى إلى اليسرى.

الطريف أن إمز خطاب استعرضت في كتابها كذلك نماذج للفتيات المصريات ينبغي على الشاب توخي الحذر تجاهن، فهناك نموذج «أنا باحب آخذ بالجزمة». تقول «على رغم أن الغالبية العظمى من الفتيات دائمات الشكوى من عدم العثور على شاب متحضر يعاملهن معاملة راقية لا مجال للتسلط فيها، إلا أنهن حين يخترن الشريك عادة يكون نموذجاً فجاً للرجل المتسلط الذي يهوى قهر المرأة».

وهناك الفتيات اللاتي يتشدقن بأيديولوجيات وأفكار لا يعرفن عنها سوى إسمها، كما يدعين خضوعهن لقيود لا وجود لها، وهي وسيلة ذكية لجذب عريس من فئة ونوعية معينة. ويظهر هذا جلياً في تغير نبرة صوت الفتاة في وجود شريكها، أو تدعي أن «بابا» لا يسمح لها بأن تتأخر خارج البيت بعد التاسعة مساء، على رغم أن «بابا» لا يمانع في أن تبيت خارج البيت طالما لا تسبب له صداعاً.

أما النموذج الذي لا يحتمله الشاب المصري، فهو الفتاة المستقلة من رأسها حتى أخمص قدميها. فهي قد تجذبه بذكائها، واعتمادها على نفسها، وثقتها بقدراتها، لكن ما أن تبدأ العلاقة في التطور لمرحلة أكثر توثيقاً، حتى ينتاب الشاب المصري شعور مزر بعدم الأمن والرغبة العارمة في أن يهرب بجلده.

ومن أكثر نماذج الفتيات انتشاراً هو نموذج الفتاة الدلوعة التي تأسر قلوب الشبان برقتها ودلعها، لكنها تكون شديدة الشبه بعسل النحل الذي يمكن الإنسان أن يتذوق القليل منه قبل أن تجزع نفسه لفرط حلاوته.

أما عاشقات الدراما، فيشكلن نسبة لا بأس بها من الفتيات. ويلقبن محلياً بـ «البنت النكدية» فهن يعشقن إدماج العنصر الدرامي بسبب ومن دون سبب في العلاقة. فما يكاد اليوم يمر بسلاسة، حتى تجدها فجأة وقد كشرت عن أنيابها، وتحول الوجه البريء المبتسم إلى تراجيديا تكاد تنفجر. هذا النموذج يتمتع بميول ابتكارية هائلة، فهي تفتعل معركة لأنه نظر إلى فتاة أخرى، أو تحدث أكثر مما ينبغي مع صديق له، أو تجاهل ذكرى مرور شهرين ونصف شهر على تعارفهما.

أما الفتاة المعقدة، فهي تلك التي تفرغ عقدها النفسية كلها في شريكها. فإذا كانت ضحية خيانة من قبل، فكل الرجال خائنون، وإذا سمعت والدتها تحكي عن هروب زوج صديقتها مع الخادمة، فالمؤكد أن كل الرجال يهربون مع الخادمات، وهكذا.

وتلخص إمز الغرض من هذا الكتاب الصادر بالإنكليزية عن دار ملامح للنشر بأنها محاولة منها لفك طلاسم العلاقات الشبابية المصرية التي تطغى عليها الازدواجية المجتمعية المعتادة، والتي تجعل من خوض علاقة ناجحة صادقة أمراً بالغ الصعوبة، وإن كان غير مستحيل.


المصدر
جريده الحياه ksa.daralhayat.com/ksaarticle/…
Join the community to add your comment. Already a deviant? Log In
Featured

nikta .. please ! by my-color, journal

Tag .. must see by my-color, journal

contast : the future by my-color, journal

I have been featured .. by my-color, journal

girls guide by my-color, journal